How المرأة والفلسفة can Save You Time, Stress, and Money.
How المرأة والفلسفة can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
لست نسويا، ولكني أعتقد أن تأخذ المرأة لعملها من الأجرة مثل ما يأخذ الرجل له بغير وكس ولاشطط.
عل كل حال، نعود إلى حيثية النبش عن أسس التحيز الجنسي: حيثية التفسير وحيثية التبرير.هاتان الحيثيتان ليس بينهما اختلاف تضاد وتناف، بل اختلاف تنوع وانقسام، وكل منهما حفيد لصاحبه وعماد له. فإن الفعل البشري قلما يفهم على وجهه الصحيح إلا في وسط منتظم معين، وهذا الوسط يضمن له بالتبرير، ويربت على كتفي من يقوم بتجريمه فيهدّئه.
وإثارة هذه القضايا في السياق النسوي صيرت بعض التفاسير الفلسفية السائدة غير كافية ولاوافية بالأهداف التي ترنو إليها الحركة، واقترحت بدائل أكثر وفاء وأشد كفاية.
والقصد من فعلك الحر هنا، ليس لأجل كسر المعتاد والمألوف، وممارسة حقك في التجريب والتغيير والتطوير.
التاريخ والفرد – نبيل ياسين أن تكون مُحافظًا في القرن الواحد والعشرين – مصطفى شلش أن تكون مُحافظًا في القرن الواحد والعشرين – مصطفى شلش
مقالات همدان الصبري حتى لا تنسَ الأجيال…أرض اليمن غدّت منشأة ميليشياوية فارسية! د. قاسم المحبشي انتحار الشهيد.. قصة واقعية من اليمن (السعيد) نشوان العثماني الجنوب في مفترق طرق: الوحدة أو التفكك خالد بقلان احفظوا هذا للزمن ..! صلاح السقلدي السلاح الأمضى.
فالمرأة، نُظر لها كأداة إنجاب، وهذه مساحة إنتاجها. وكذلك ما انعكس على ما يمكن أن نسميه اليوم بالسياسات العنصرية تجاه "العبيد". أما الممارسات السياسية والفكرية، فقد كانت لرجال اليونان من "المواطنين" لا العمّال الذين يمارسون الأعمال اليدوية المهينة. التنوير.. للرجل فقط
ثالثًا- لماذا ليس هناك شخصيات نسائية مشهور في الفلسفة كالرجال؟
أحد النصوص البليغة التي أظهرت اختلاف ابن رشد، قوله: تختلف النساء عن الرجال في الدرجة، لا في الطبع. وهن أهلٌ لفعل جميع ما يفعل الرجال من حرب وفلسفة ونحوهما، ولكن على درجة دون درجتهم، ويَفُقنهم في بعض الأحيان، كما في الموسيقى، وذلك مع أن كمال هذه الصناعة هو التلحين من رجل والغناء من امرأة.
اشتراكي الشمايتين يقر مصفوفة عمل للمرحلة القادمة ويؤكد اصطفافه إلى جانب قضايا المجتمع..
ثم الخيوط التي تنتظم هذه المناهج النسوية المختلفة والتي تسوغ وصف كل منها بالنسوية هي مبادئ، يلتزم بها كل منها، ونقد للمؤسسات والأحكام المسبقة والسلوك التي تؤثر الذكر على الأنثى على مر التاريخ نقدا شاملا عاما. فهي تصيب بسهام النقد الرواية الفلسفية التقليدية التي تدعي الشمول والآفاقية والموضوعية، وتغفل عن ما في منازعها ومذاهبها من الخصوصيات الذكورية والنزوع إلى الذاتية الرجالية. ثم تولي الفلسفة النسوية اهتمامها بتاثير الميول الشخصية في تكوين الفلسفة المزيد من التفاصيل وبالعوامل التاريخية التي أدت إلى تشكيلها اهتماما أبلغ مما تفعله غيرها، وكذلك تعنى بالتجارب والوقائع التي نعيشها أكثر من عنايتها بالجانب النظري الأصولي. فالفلاسفة من الشيعة التقليدية يجردون الأسئلة في أدمغة البشر من تجاربها وواقعها ويصبها في راقود تجريدي فكري ويعتنون بهذا بجدية بالغة، ولكن الفلاسفة من اللفيف النسوي لايجنحون إلى هذا التجريد، بل ينظرون إليها مجسدة في أناس أحياء يرزقون.
أو أنها مجرد مخلوق شوهته الطبيعة، كونها لا تتساوى مع الرجل وعقله من حيث الفضيلة كما وصفها أفلاطون.
ثم هم دعوا إلى إعادة النظر في الأسئلة التي اعتنت بها الفلسفة على مر التاريخ، وإلى صياغة مناهج الفلسفة صياغة جديدة. فالفلسفة على سبيل المثال مقبلة على مسائل المعرفة والوجود أكثر من إقبالها على قضايا الأخلاق والسياسة. فالنسوية لاتستسيغ ذلك، بل تتعداه إلى القول بأن مسائل المعرفة لاتدرس معزولة عن قضايا الأخلاق والسياسة، فهما كركبتي البعير وندماني جذيمة. ولقد توسعت مقالة الموسوعة حول النسوية التحليلية في فصلها الثاني في الخيوط المنتظمة لمناهج النسوية المختلفة، ولنلخص هنا ثلاثة منها:
من خلال هذه الرؤية، يُنظر إلى الجندر على أنه بناء اجتماعي وليس شيئًا بيولوجيًا بحتًا، مما يفتح المجال لإعادة التفكير في أدوار المرأة.